مزمور ٦٣‏:‏١‏-١١

  • الاشتياق إلى اللّٰه

    • ‏«ولاؤك أفضل من الحياة» ‏(‏٣‏)‏

    • ‏‹تُشبِعني لأنك تعطيني أفضل حصة› ‏(‏٥‏)‏

    • التأمُّل في اللّٰه خلال الليل ‏(‏٦‏)‏

    • ‏‹ألتصق باللّٰه› ‏(‏٨‏)‏

مَزمورٌ لِدَاوُد،‏ لمَّا كانَ في صَحراءِ يَهُوذَا.‏ + ٦٣  يا اللّٰه،‏ أنتَ إلهي،‏ أُفَتِّشُ عنكَ دائِمًا.‏ + أحتاجُ إلَيكَ مِثلَما يَحتاجُ العَطشانُ إلى ماء.‏ + جِسمي ضَعيفٌ لِأنِّي مُشتاقٌ إلَيك،‏هُنا في أرضٍ جافَّة وعَطشانَة لا ماءَ فيها.‏ +  ٢  رأيتُكَ في المَكانِ المُقَدَّس؛‏رأيتُ قُوَّتَكَ ومَجدَك.‏ +  ٣  وَلاؤُكَ أفضَلُ مِنَ الحَياة،‏ +لِذلِك تُسَبِّحُكَ شَفَتاي.‏ +  ٤  هكَذا سأُسَبِّحُكَ كُلَّ حَياتي؛‏سأرفَعُ يَدَيَّ بِالصَّلاةِ وأدْعو بِاسْمِك.‏  ٥  تُشبِعُني لِأنَّكَ تُعْطيني أفضَلَ وأغْنى حِصَّة،‏ *لِذلِك ستُرَنِّمُ شَفَتايَ وسَيُسَبِّحُكَ فَمي.‏ +  ٦  أتَذَكَّرُكَ وأنا على فِراشي؛‏أتَأمَّلُ فيكَ في ساعاتِ اللَّيلِ الطَّويلَة.‏ *+  ٧  فأنتَ مَن يُساعِدُني،‏ +وأنا أهتِفُ بِفَرَحٍ تَحتَ ظِلِّ جَناحَيْك.‏ +  ٨  ألتَصِقُ بك.‏يَدُكَ اليُمْنى تَتَمَسَّكُ بي.‏ +  ٩  أمَّا الَّذينَ يُريدونَ قَتلي،‏ *فسَيَنزِلونَ إلى أعماقِ الأرض.‏ ١٠  سيُقتَلونَ بِالسَّيفِويَصيرونَ طَعامًا لِبَناتِ آوى.‏ * ١١  لكنَّ المَلِكَ سيَفرَحُ بِاللّٰه.‏ وسَيَبتَهِجُ * كُلُّ مَن يَحلِفُ بِاللّٰه،‏لِأنَّ فَمَ الكَذَّابينَ سيَخرَس.‏

الحواشي

حرفيًّا:‏ «شحمًا ودسمًا».‏
حرفيًّا:‏ «في هُزُع الليل».‏
حرفيًّا:‏ «يطلبون نفسي».‏
أو:‏ «للثعالب».‏
أو:‏ «وسيفتخر».‏