مزمور ٥٢‏:‏١‏-٩

  • الاتكال على ولاء اللّٰه

    • تحذير الذين يفتخرون بالشر ‏(‏١-‏٥‏)‏

    • الذين لا يخافون اللّٰه يتَّكلون على غناهم ‏(‏٧‏)‏

لِقائِدِ الموسيقى والغِناء.‏ مَسْكِيل.‏ * لِدَاوُد،‏ عِندَما جاءَ دُوَاغ الأَدُومِيُّ وأخبَرَ شَاوُل أنَّ دَاوُد أتى إلى بَيتِ أَخِيمَالِك.‏ + ٥٢  لِماذا تَفتَخِرُ بِأعمالِكَ الشِّرِّيرَة أيُّها الجَبَّار؟‏ + ألَا تَعرِفُ أنَّ اللّٰهَ يُظهِرُ وَلاءَهُ * اليَومَ كُلَّه؟‏ +  ٢  لِسانُكَ حادٌّ مِثلُ الشَّفرَة،‏ +يُخَطِّطُ لِلأذى ويَخدَعُ بِكَلامِه.‏ +  ٣  تُحِبُّ الشَّرَّ أكثَرَ مِنَ الخَير،‏والكَذِبَ أكثَرَ مِن قَولِ الحَقيقَة.‏ (‏سِلَاه‏)‏  ٤  تُحِبُّ كُلَّ كَلِمَةٍ مُؤْذِيَةأيُّها اللِّسانُ المُخادِع.‏  ٥  لِذلِك سيُدَمِّرُكَ اللّٰهُ مَرَّةً وإلى الأبَد؛‏ +سيَقلَعُكَ مِن خَيمَتِكَ ويَرْميكَ بَعيدًا عنها؛‏ +سيَستَأصِلُكَ مِن أرضِ الأحياء.‏ + (‏سِلَاه‏)‏  ٦  فيَرى المُستَقيمونَ ذلِك ويَشعُرونَ بِالرَّهبَةِ +ويَضحَكونَ علَيك.‏ +  ٧  ‏«هذا هوَ الرَّجُلُ الَّذي لم يَجعَلِ اللّٰهَ مَلجَأَه،‏ *+بلِ اتَّكَلَ على غِناهُ الكَثير،‏ +واعتَمَدَ على * خُطَطِهِ الشِّرِّيرَة».‏ *  ٨  أمَّا أنا فسَأكونُ مِثلَ زَيتونَةٍ خَضراءَ في بَيتِ اللّٰه.‏أتَّكِلُ على وَلاءِ اللّٰهِ *+ دائِمًا وإلى الأبَد.‏  ٩  سأُسَبِّحُكَ إلى الأبَدِ على ما فَعَلتَه.‏ +سأضَعُ أمَلي في اسْمِكَ + قُدَّامَ الأوْلِياءِ لك،‏لِأنَّ اسْمَكَ صالِح.‏

الحواشي

تعبير عبراني ربما يعني:‏ «قصيدة تأمُّلية».‏
أو:‏ «محبته الثابتة».‏
أو:‏ «حصنه».‏
أو:‏ «واحتمى ب‍».‏
أو:‏ «المصائب التي يسبِّبها».‏
أو:‏ «محبة اللّٰه الثابتة».‏